في فضيحة من العيار الثقيل، كشف الكاتب الكندي، المعروف بشذوذه الجنسي بيرت آرثر، تفاصيل ليالي من ممارسة الشذوذ الجنسي أثناء إجازة قضاها في الدوحة عام 2015.
وكتب الكاتب الكندي، مقالا طويلا في صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، نقله عنه العديد من المواقع، وفضح فيه الممارسات الشاذة التي فعلها بالدوحة، حيث أكد أنه تردد طويلا قبل أن يدخل على مواقع المواعدة ويراسل الشباب القطري ويطلب منهم ممارسة الشذوذ معه في غرفته بالفندق الذي يقيم فيها، لخوفه من العقاب الذي يقع على الشواذ جنسيا في قطر، وهو الموت.
وأضاف الكاتب: «ترددت كثيرا والخوف منعني من التواصل مع أي شخص عبر مواقع المواعدة، إلا أنني قابلت شخصا في بهو الفندق وتعرفت عليه وتوطدت العلاقة سريعا ومارسنا الجنس سويا».
وأردف الكاتب: «سألت ذلك الشخص.. هل لو دخلت مواقع المواعدة وبحثت عن أصدقاء قطريين شواذ جنسيا سأتعرض للموت؟».
وأضاف آرثر: «ضحك ذلك الشخص كثيرا من سؤالي، وطمأنني قائلا افعل ما شئت ولا تخف فأنت أجنبي!».
وأكد الكاتب أنه بعد طمأنة صديقه له فتح مواقع المواعدة، وكتب أنه شاذ جنسيا، وبمجرد ما رأى الشباب القطري صورته وعرفوا أنه شاذ جنسيا، انهالت عليه مئات الرسائل التي تقول «هاي»، والتي كاد الهاتف أن ينفجر منها، حسب تعبير الكاتب.
وكشف الكاتب تفاصيل ممارسته للشذوذ الجنسي مع العديد من الشباب والرجال في الدوحة، موضحا تفصيليا طريقة استقطابه لهم من الشوارع ومن مواقع المواعدة، على خلاف ما كان يظن، حيث اعتقد أنه في دولة إسلامية متحفظة، الشذوذ فيها يساوى القتل، حسب قوله.
وكتب الكاتب الكندي، مقالا طويلا في صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، نقله عنه العديد من المواقع، وفضح فيه الممارسات الشاذة التي فعلها بالدوحة، حيث أكد أنه تردد طويلا قبل أن يدخل على مواقع المواعدة ويراسل الشباب القطري ويطلب منهم ممارسة الشذوذ معه في غرفته بالفندق الذي يقيم فيها، لخوفه من العقاب الذي يقع على الشواذ جنسيا في قطر، وهو الموت.
وأضاف الكاتب: «ترددت كثيرا والخوف منعني من التواصل مع أي شخص عبر مواقع المواعدة، إلا أنني قابلت شخصا في بهو الفندق وتعرفت عليه وتوطدت العلاقة سريعا ومارسنا الجنس سويا».
وأردف الكاتب: «سألت ذلك الشخص.. هل لو دخلت مواقع المواعدة وبحثت عن أصدقاء قطريين شواذ جنسيا سأتعرض للموت؟».
وأضاف آرثر: «ضحك ذلك الشخص كثيرا من سؤالي، وطمأنني قائلا افعل ما شئت ولا تخف فأنت أجنبي!».
وأكد الكاتب أنه بعد طمأنة صديقه له فتح مواقع المواعدة، وكتب أنه شاذ جنسيا، وبمجرد ما رأى الشباب القطري صورته وعرفوا أنه شاذ جنسيا، انهالت عليه مئات الرسائل التي تقول «هاي»، والتي كاد الهاتف أن ينفجر منها، حسب تعبير الكاتب.
وكشف الكاتب تفاصيل ممارسته للشذوذ الجنسي مع العديد من الشباب والرجال في الدوحة، موضحا تفصيليا طريقة استقطابه لهم من الشوارع ومن مواقع المواعدة، على خلاف ما كان يظن، حيث اعتقد أنه في دولة إسلامية متحفظة، الشذوذ فيها يساوى القتل، حسب قوله.
