ذكر
موقع “بريتبارت” أن الكلمة التي ألقاها البابا فرانسيس، اشتملت على
تحذيرات تتعلق “بنهاية العالم” خص بها مواطنيه المسيحيين في جميع أنحاء
العالم، وذلك في أعقاب هجمات باريس الإرهابية يوم الجمعة الماضي. ودعا
البابا المسيحيين “للاستعداد جيداً” لنهاية العالم المقبلة.
وخلال خطابه، تحدث
البابا إلى 10 آلاف من الحاج في ساحة القديس بطرس، معرباً عن “تألمه الشديد
لما حدث من هجمات إرهابية أسالت الدماء في فرنسا”، مشبهاً ذلك بما بشر به
المسيح عن نهاية العالم.
وقال البابا فرانسيس أن: “مثل هذه الأعمال البربرية تتركنا مصدومين نتساءل كيف يمكن للقلب البشري أن يتسبب بمثل هذه الأحداث الفظيعة، التي هزت العالم بأسره وليس فرنسا وحدها”.
وأشار فرانسيس إلى أن الأيديولوجية المتبعة للقيام بهذه الهجمات تندد باستخدام اسم الله من أجل تبرير الاعتداءات الوحشية، والتي وصفها بأنها “كافرة”
وفي تعليق له على قراءات الكتاب المقدس ، قال البابا أن تبشير الرب فيما يتعلق بنهاية العالم ينطوي على “عناصر مثل الحرب والمجاعة والكوارث الكونية”.
وكرر فرانسيس: “خلال هذه الأيام، ستظلم الشمس، ولن يقدم القمر لنا نوره، وستسقط النجوم من السماء، بينما ستهتز السلطات في السماوات”.
وشدد البابا على أن: “هدفنا الأخير هو أن الاجتماع بربنا”، فليس الأمر الأكثر أهمية يتعلق بمعرفة وقت حدوث النهاية، وإنما أن نكون على أهبة الاستعداد عندما تحل بنا.
“لقد دعينا لنعيش في الحاضر، ولكن علينا دائماً أن نستعد للقاء الله عندما يستدعينا”.
وحذر البابا من الفضول، الذي وصفه بغير الصحي، لمعرفة تفاصيل المستقبل، بما في ذلك الاعتماد على الوسطاء الروحيين والأبراج، مشيراً إلى أن ذلك يُلهي عما هو في غاية الأهمية في الوقت الحاضر.
وقال البابا فرانسيس أن: “مثل هذه الأعمال البربرية تتركنا مصدومين نتساءل كيف يمكن للقلب البشري أن يتسبب بمثل هذه الأحداث الفظيعة، التي هزت العالم بأسره وليس فرنسا وحدها”.
وأشار فرانسيس إلى أن الأيديولوجية المتبعة للقيام بهذه الهجمات تندد باستخدام اسم الله من أجل تبرير الاعتداءات الوحشية، والتي وصفها بأنها “كافرة”
وفي تعليق له على قراءات الكتاب المقدس ، قال البابا أن تبشير الرب فيما يتعلق بنهاية العالم ينطوي على “عناصر مثل الحرب والمجاعة والكوارث الكونية”.
وكرر فرانسيس: “خلال هذه الأيام، ستظلم الشمس، ولن يقدم القمر لنا نوره، وستسقط النجوم من السماء، بينما ستهتز السلطات في السماوات”.
وشدد البابا على أن: “هدفنا الأخير هو أن الاجتماع بربنا”، فليس الأمر الأكثر أهمية يتعلق بمعرفة وقت حدوث النهاية، وإنما أن نكون على أهبة الاستعداد عندما تحل بنا.
“لقد دعينا لنعيش في الحاضر، ولكن علينا دائماً أن نستعد للقاء الله عندما يستدعينا”.
وحذر البابا من الفضول، الذي وصفه بغير الصحي، لمعرفة تفاصيل المستقبل، بما في ذلك الاعتماد على الوسطاء الروحيين والأبراج، مشيراً إلى أن ذلك يُلهي عما هو في غاية الأهمية في الوقت الحاضر.