(كتب : فادى خليل - الأقباط اليوم)
تخيم حالة من الحزن علي الجالية المصرية بالنمسا ، عقب مصرع ثلاثة من كبار رموز أقباط الجالية المصرية في فيينا ، وهم "خليل رزق الله" و "صبحى يعقوب" و"رشاد يعقوب" ، وذلك بعد تعرضهم لحادث مروع اثناء سفرهم بالسيارة من فيينا الي ألمانيا لإستقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال زيارته الي ألمانيا.
وأكد مصدر موثوق في تصريح لـ "الاقباط اليوم"، ان كلا من المصابين "نبيل ينى" ، وزوجة الفقيد "رشاد يعقوب " في حالة خطرة الآن ، وكانوا في نفس السيارة ، مشيرا الي ان السيارة إنقلبت بهم عدة مرات بعد فقدان السيطرة عليها اثناء محاولة لتغيير خط سيرها لإتجاه آخر.
وفي نفس السياق ، ألتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي بأسر الثلاثة الضحايا ، وأصر على تقديم واجب العزاء لأسرهم شخصيا.
ومن جانبه ، توجه السفير خالد شمعة ، سفير مصر في فيينا ، الي ألمانيا لتفقد حالة المصابين ، فضلا عن إصدار السفارة بيان تنعى فيه الراحلين الثلاثة وتقدم العذاء لعائلاتهم وأصدقائهم.
والجدير بالذكر ، ان الراحلين الثلاثة كانوا يتميزون بالحكمة والأخلاق العالية ، ومعروفين لدى الجالية المصرية بحبهم وإعتزازهم بوطنهم ، وهم من كبار رموز أقباط الجالية المصرية بالنمسا ، وقدموا الكثير من الدعم لعموم المصريين هناك.
تخيم حالة من الحزن علي الجالية المصرية بالنمسا ، عقب مصرع ثلاثة من كبار رموز أقباط الجالية المصرية في فيينا ، وهم "خليل رزق الله" و "صبحى يعقوب" و"رشاد يعقوب" ، وذلك بعد تعرضهم لحادث مروع اثناء سفرهم بالسيارة من فيينا الي ألمانيا لإستقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال زيارته الي ألمانيا.
وأكد مصدر موثوق في تصريح لـ "الاقباط اليوم"، ان كلا من المصابين "نبيل ينى" ، وزوجة الفقيد "رشاد يعقوب " في حالة خطرة الآن ، وكانوا في نفس السيارة ، مشيرا الي ان السيارة إنقلبت بهم عدة مرات بعد فقدان السيطرة عليها اثناء محاولة لتغيير خط سيرها لإتجاه آخر.
وفي نفس السياق ، ألتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي بأسر الثلاثة الضحايا ، وأصر على تقديم واجب العزاء لأسرهم شخصيا.
ومن جانبه ، توجه السفير خالد شمعة ، سفير مصر في فيينا ، الي ألمانيا لتفقد حالة المصابين ، فضلا عن إصدار السفارة بيان تنعى فيه الراحلين الثلاثة وتقدم العذاء لعائلاتهم وأصدقائهم.
والجدير بالذكر ، ان الراحلين الثلاثة كانوا يتميزون بالحكمة والأخلاق العالية ، ومعروفين لدى الجالية المصرية بحبهم وإعتزازهم بوطنهم ، وهم من كبار رموز أقباط الجالية المصرية بالنمسا ، وقدموا الكثير من الدعم لعموم المصريين هناك.