تحولت صفحة الصحفي الشاب شريف الفقي الذي سقط ضمن ضحايا أحداث مجزرة ستاد الدفاع الجوي إلي سرداق عزاء من أصدقائه وزملائه الصحفيين والطلبة بكلية الإعلام جامعة الازهر التي يدرس بالفرقة الثالثة بها.
ننشر أخر 7 تدوينات كتبها الراحل عبر صفحته على “فيسبوك” والتي كان أخرها قبل ساعات قليلة من وفاته على بوابة الاستاد، بالإضافة إلي تعليقه على الذكري السنوية لأحداث مجزرة بوسعيد.