نقلا عن اليوم السابع
اهتمت الصحافة الإسرائيلية، اليوم، بأحداث إستاد الدفاع الجوي، التي نشبت على خلفية لقاء فريقي "الزمالك" و"إنبي" مساء أمس، وأسفرت عن وفاة 19 شخصًا وإصابة آخرين.
وصف موقع "وان" الرياضي، الحادث بـ"المأساة"، وبدأ بجملة "العنف في كرة القدم المصرية يظهر وجهها القبيح، ويحولها إلى مأساة"، وربط الواقعة بأحداث مذبحة بورسعيد 2012، التي انتهت شقوط 74 قتيلًا في الشهر نفسه "فبراير"، وقال "هذه المرة ماتوا جراء إطلاق الغاز المسيل للدموع من قوات الشرطة".
وتناولت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، الحادث وعلقت قائلة إن مجموعة "الأولتراس" تدخل في مواجهات عديدة مع الشرطة سواء كان داخل الإستاد أو خارجه، مشيرة إلى اشتراكهم في أحداث 25 يناير في المواجهات ضد الشرطة.
قال موقع "واللا"، إن العلاقات بين المشجعين والأمن توترت منذ ثورة يناير، مشيرًا إلى أن المشجعين الذي وصفهم بـ"المتطرفين"، كان لهم دورًا كبيرًا في التظاهرات الكبيرة التي سبقت ثورة 25 يناير.
الإعلام الإسرائيلي عن أحداث "الدفاع الجوي": "مأساة"
الإعلام الإسرائيلي عن أحداث "الدفاع الجوي": "مأساة"
اهتمت الصحافة الإسرائيلية، اليوم، بأحداث إستاد الدفاع الجوي، التي نشبت على خلفية لقاء فريقي "الزمالك" و"إنبي" مساء أمس، وأسفرت عن وفاة 19 شخصًا وإصابة آخرين.
وصف موقع "وان" الرياضي، الحادث بـ"المأساة"، وبدأ بجملة "العنف في كرة القدم المصرية يظهر وجهها القبيح، ويحولها إلى مأساة"، وربط الواقعة بأحداث مذبحة بورسعيد 2012، التي انتهت شقوط 74 قتيلًا في الشهر نفسه "فبراير"، وقال "هذه المرة ماتوا جراء إطلاق الغاز المسيل للدموع من قوات الشرطة".
وتناولت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، الحادث وعلقت قائلة إن مجموعة "الأولتراس" تدخل في مواجهات عديدة مع الشرطة سواء كان داخل الإستاد أو خارجه، مشيرة إلى اشتراكهم في أحداث 25 يناير في المواجهات ضد الشرطة.
قال موقع "واللا"، إن العلاقات بين المشجعين والأمن توترت منذ ثورة يناير، مشيرًا إلى أن المشجعين الذي وصفهم بـ"المتطرفين"، كان لهم دورًا كبيرًا في التظاهرات الكبيرة التي سبقت ثورة 25 يناير.
الإعلام الإسرائيلي عن أحداث "الدفاع الجوي": "مأساة"
الإعلام الإسرائيلي عن أحداث "الدفاع الجوي": "مأساة"